1 - تنمية الوعي الفني للمتعلم في إطار من الفكر الإسلامي بتأمـل وتذوق القيم الجمالية فيما خلق الله.
2- تفهم الفنون التشكيلية في التراث الإسلامي كمصدر موضوعي لتكوين ميول فنية ملائمة لطبيعة المتعلم .
3- تنمية الميول المكتسبة من المرحلة السابقة بإتاحة المزيد من فرص الممارسات الفنية التشكيلية ليكشف المتعلم عما في نفسه من قدرات فنية وابتكارية .
4- توجيه استعدادات المتعلم وقدراته لاختيار المجالات الفنية المناسبة لميوله ليمارس من خلالها العمليات التكنيكية لتأكيد اتجاهاته الفنية وإشباعها واستكمالها في مراحل التعليم التالية .
5- ربط المتعلم ببيئته ووطنه من خلال تعبيره الفني لما تشتمل عليه هذه البيئة من عادات وتقاليد ومظاهر اجتماعية وقومية تؤكد انتماءه وولائه لها .
6- تبصير المتعلم بعناصر الإدراك في بناء العمل التشكيلي من تنظيم لعناصره الفنية في توازن وتكامل .
7- إعداد المتعلم لدوره الفعال في المجتمع للوفاء بمتطلبات التنمية في المجالات المختلفة وفق معايير التذوق الجمالي والفني والنفعي
8- تأكيد ذات المتعلم وثقته بنفسه من خلال ممارسته للأعمال الفنية التشكيلية في إطار من الحرية الرشيدة .
9- تأصيل فردية المتعلم باحترام أعماله الفنية التشكيلية وتنميتها لتحقق له الاستمتاع بعمله وتقدير الغير له .
10- احترام تعبيرات المتعلم الفنية بأشكالها ومستوياتها المختلفة ليشعر بإنسانيته ، وتشجيعه على المزيد من الممارسات الفنية المتعددة في حدود قدراته واستعداداته .
11- إتاحة الفرصة للمتعلم للتعبير عن انفعالاته من خلال الممارسات الفنية التشكيلية ليتحقق له الاستقرار والاتزان النفسي .
12- تنمية القدرات الإبداعية بتشجيع الأساليب الاستكشافية عند ممارسة عمليات التشكيل الفني على أسس علمية مدروسة من البحث والتجريب .
13- تعميق خبرة المتعلم بخواص الخامات المتداولة ومميزاتها بما يكسبه القدرة على حسن توظيفها وترشيد استهلاكه لها .
14- تنمية قدرة المتعلم على تطويع وتشكيل الخامات البديلة لإدراك مختلف القيم بها وفق خصائصها المميزة .
15- تهيئة المتعلم للاستفادة من التقنيات العصرية لاستيعاب أفضل الطرق لاستخداماتها ودور كل منها في الأداء لتنمية الوعي المهني لديه .
الله يجزاك خير انششااء الله